أخبار عاجلة

لا عرضَ عسكرياً 'ضخماً' بذكرى الإستقلال.. وهذا هو البديل!

لا عرضَ عسكرياً 'ضخماً' بذكرى الإستقلال.. وهذا هو البديل!
لا عرضَ عسكرياً 'ضخماً' بذكرى الإستقلال.. وهذا هو البديل!
تختلف الذكرى السادسة والسبعين لعيد الاستقلال، شكلاً ومضموناً عن سواها، إذ لن يشهد هذا العام ما شهدته الأعوام الفائتة من عروض عسكرية كبيرة وضخمة في جادة شفيق الوزان، فقد أعلنت قيادة الجيش أنّها "ستقيم برئاسة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون عرضاً عسكرياً في وزارة الدفاع الوطني - اليرزة بتاريخ 22 / 11 / 2019".

وعلمت "الجمهورية" أنّ "الأوضاع السياسية الراهنة أرخت بثقلها على عيد الاستقلال هذا العام، فنظراً للتحركات الشعبية التي تعمّ المناطق اللبنانية وجدت قيادة الجيش أنّ الوقت غير مناسب لعرض عسكري ضخم واستعاضت عنه بعرض رمزي في وزارة الدفاع".

ونفت "مصادر عسكرية" أن تكون الأسباب المادية وراء هذا القرار، عازية السبب الى أنّ الجيش ينفّذ الآن مهمّات حفظ الأمن، وهو بالتالي غير متفرغ لإجراء تدريبات عسكرية للعرض.

وأشارت المصادر الى أنّ الدعوات ستقتصر على عدد من الشخصيات، في حين ستكون أغلبية الحضور من العسكريين.

الانتفاضة

الى ذلك، وتحت شعار "نعود لنمنح الاستقلال معنىً جديداً" تداعى على مواقع التواصل الاجتماعي أبناء الجالية اللبنانية في الاغتراب للمجيء الى لبنان يوم عيد الاستقلال، للاحتفال بالمناسبة من جهة، وتشجيع الصناعة اللبنانية ودعم الليرة عبر شراء حاجياتهم من وطنهم الأم. 

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى منخفض جويّ متمركز فوق اليونان... هذا موعد وصوله إلى لبنان