نشر موقع "شريكة ولكن" تحقيقًا استقصائيًا كشف قصص صحافيات تعرّضن للتحرش الجنسي من قبل أصحاب نفوذ في لبنان، بإشراف ومتابعة الإعلامية يمنى فواز.
وقالت: "هو لا يمهّد حتى للأمر، ولا يترك مجالاً للانسحاب، بمجرد وصولي الى مكتبه، باشر بخلع ملابسه، واقترب مني ليقبّلني، فما كان مني إلا أن صفعته على وجهه مما أثار استغرابه!".
وتضحك قائلةً: "لا اعلم لماذا الاستغراب، ماذا كان يتوقع؟، وفي هذه اللحظة بعد صفعه، تراجع وبدأ يتأمل ماذا حصل؟ فخرجت مسرعة من مكتبه".
هذه الإعلامية تخلّت عن حلمها في الظهور على الشاشة ولا تندم على هذا الأمر، إلا أنها نادمة لأنها لا تملك أي دليل مصوّر يخوّلها فضح أمره.
لقراءة التحقيق كاملاً، إضغط هنا.
ومن إحدى قصص التحرش كانت ما روته الإعلامية (ن.س) التي تمنّت لو كانت تملك دليلاً لتفضح المتحرّش وهو مدير محطة، ووصفته بأنّه مريض "الجنون الجنسي".
وقالت: "هو لا يمهّد حتى للأمر، ولا يترك مجالاً للانسحاب، بمجرد وصولي الى مكتبه، باشر بخلع ملابسه، واقترب مني ليقبّلني، فما كان مني إلا أن صفعته على وجهه مما أثار استغرابه!".
وتضحك قائلةً: "لا اعلم لماذا الاستغراب، ماذا كان يتوقع؟، وفي هذه اللحظة بعد صفعه، تراجع وبدأ يتأمل ماذا حصل؟ فخرجت مسرعة من مكتبه".
هذه الإعلامية تخلّت عن حلمها في الظهور على الشاشة ولا تندم على هذا الأمر، إلا أنها نادمة لأنها لا تملك أي دليل مصوّر يخوّلها فضح أمره.
لقراءة التحقيق كاملاً، إضغط هنا.