أخبار عاجلة
سلام: لا نبيع اللبنانيين أوهامًا ولا نخفي حقائق -
دوي انفجار في محيط المحمودية… ما مصدره؟ -
وفاة 3 أطفال بحادث مأسوي في تركيا -
منسى التقى سفير ايران وهيكل -
محاولة هجوم أوكرانية على مقر إقامة بوتين -
نصرالله المصطفى مفقود… هل من يعرف عنه شيئًا؟ -
بالفيديو... مدينة تركيّة تستعدّ لزلزال مُدمّر -
من هو منافس الجزائر في ثمن نهائي أمم أفريقيا؟ -

زوكربيرغ يدعم مبادرة غيتس لتمويل أبحاث علاج كورونا

زوكربيرغ يدعم مبادرة غيتس لتمويل أبحاث علاج كورونا
زوكربيرغ يدعم مبادرة غيتس لتمويل أبحاث علاج كورونا

كشفت مبادرة "تشان زوكربيرغ"، عن عزمها المساهمة بمبلغ 25 مليون دولار أميركي في مشروع بيل غيتس الرامي لتطوير علاجات خاصة بفيروس كورونا.

 

وتعد مبادرة "تشان زوكربيرغ"، منظمة خيرية أطلقها الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك مارك زوكربيرغ وزوجته بريسيلا تشان في عام 2015.

وتأتي المبادرة عقب إطلاق مؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية مشروع "مُسّرع تداوي كوفيد-19" في وقت سابق من الشهر الجاري، حسبما ذكر موقع AIT NEWS المتخصص بالأخبار التقنية.

والهدف من المشروع تطوير علاجات لفيروس (كوفيد-19) بأسعار معقولة، ويمكن توزيعها على نطاق واسع.

 

وستتولى المبادرة مهمة تقييم الأدوية الحالية، وإعادة استخدام أغراضها الحالية لعلاج مرضى (كوفيد-19)، كما يُؤمل في استخدام بحث المُسرّع لمكافحة مسببات الأمراض الفيروسية الأخرى على المدى الطويل أيضا، وسيتعاون مع منظمة الصحة العالمية.

وكتب زوكربيرغ في منشور في فيسبوك، أن "تقييم الأدوية الحالية مهم بصورة خاصة بالنظر إلى أنها خضعت بالفعل لتجارب السلامة السريرية، وسيكون من الأسرع بكثير إتاحتها على نطاق واسع من تطوير لقاح جديد".

ويعد هذا الإعلان أحد الجهود العديدة التي يبذلها عمالقة وادي السليكون للتقنية في محاولة للمساعدة في مكافحة انتشار الفيروس التاجي، حيث ساهمت شركتا أمازون ومايكروسوفت في صندوق إغاثة بقيمة 2.5 مليون دولار لنشر الموارد إلى المنظمات التي تعمل مع المجتمعات المتضررة من تفشي الفيروس في منطقة سياتل بولاية واشنطن.

 

وأطلقت فيسبوك كذلك برنامجا بقيمة 100 مليون دولار لمساعدة الشركات الصغيرة المتضررة من الوباء، كما قالت شركة أبل إنها ستتبرع بـ 10 ملايين قناع وقائي لجهود الإغاثة في الولايات المتحدة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟