أخبار عاجلة
تركيا تعتقل ملكة جمال سابقة… ما القصة؟ -
إنفلونزا H3N2 نحو الذروة … والأولوية للتلقيح -
مفاجأة… هذا أسرع لاعب في ريال مدريد! -
برجك اليوم -
التوعية بالسكري.. أهمية الفحوص الدورية للكشف المبكر -
السودان يهزم غينيا الاستوائية في "الكان" -
السعودية تواجه الفوضى الإقليمية بمنطق الدولة -
حريق في دار مسنين بإندونيسيا -
ترامب يضغط على لبنان من دون تصعيد عسكري -

احتياطي المركزي الليبي قد ينخفض ​​20% مع تراجع عائدات النفط

احتياطي المركزي الليبي قد ينخفض ​​20% مع تراجع عائدات النفط
احتياطي المركزي الليبي قد ينخفض ​​20% مع تراجع عائدات النفط
توقع ديوان المحاسبة الليبي أن تشهد احتياطيات مصرف ليبيا المركزي انخفاضا بنحو 20% هذا العام، بسبب الحصار الذي تفرضه قوات شرق ليبيا على صادرات الطاقة، الأمر الذي قلص الإيرادات.

وقال الديوان ومقره العاصمة طرابلس، إن عائدات النفط السنوية من المتوقع أن تنخفض إلى 5 مليارات دولار من 31 مليار دولار العام الماضي، ما سيخفض احتياطيات المصرف المركزي إلى 50 مليار دولار.


وأوقفت القوات المتمركزة في الشرق صادرات النفط في كانون الاول، كما انهارت أسعار النفط العالمية بعدما تأثر الطلب بجائحة كورونا، مع عدم وجود احتمال للتعافي السريع في الأفق.

وذكر ديوان المحاسبة في مقطع فيديو نُشر على فيسبوك أمس الجمعة أنه من المتوقع أن يصل العجز المالي إلى 26.7 مليار دينار أو ما يعادل 19 مليار دولار هذا العام مقارنة بفائض قدره 11 مليار دينار في 2019.

وعلى الرغم من أن معظم مرافق إنتاج وتصدير النفط في الشرق، فإن الاتفاقات الدولية تعني أنه لا يمكن بيعها إلا من قبل المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، مع تدفق الإيرادات من خلال مصرف ليبيا المركزي ومقره طرابلس أيضا.


وتستخدم عائدات النفط بعد ذلك لتمويل عمليات الدولة في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك رواتب موظفي القطاع العام في الشرق وكذلك المناطق التي تسيطر عليها حكومة الوفاق الوطني.

وأوقفت القوات المتمركزة في الشرق الصادرات في يناير كانون الثاني وانخفض سعر النفط منذ ذلك الحين مما أدى إلى انخفاض فوري في الإيرادات.

وأصدرت حكومة الوفاق الوطني في وقت سابق من هذا العام ميزانية الدولة مع الإنفاق المتوقع لكن دون توفير أرقام للإيرادات المتوقعة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟