أخبار عاجلة
عودة خليجية تزيّن موسم الأعياد -
الحجار: الانتخابات ستُجرى في موعدها -
تصعيد “الحزب” يربك مساعي تحييد لبنان عن الحرب -
الأعياد تنعش السياحة والأسواق في لبنان -
من جنوب الليطاني إلى ميامي.. محطة انتظار لبنانية -
ترامب: الأطراف اقتربت كثيرا من حل النزاع في أوكرانيا -
الفرحان ومسؤول قطري يبحثان أوضاع لبنان في الدوحة -

الاتحاد الأوروبي يبحث فتح حدوده 'لإنقاذ الصيف'

الاتحاد الأوروبي يبحث فتح حدوده 'لإنقاذ الصيف'
الاتحاد الأوروبي يبحث فتح حدوده 'لإنقاذ الصيف'
يستعد الاتحاد الأوروبي ليعرض، الأربعاء، توصياته لإنقاذ موسم الصيف للقطاع السياحي، الذي تضرر بشدة من جراء أزمة فيروس كورونا المستجد، عبر دعوة الدول الأوروبية لإعادة فتح حدودها الداخلية تدريجيا بعد إغلاقها مع انتشار الوباء.

وبحسب وثيقة حصلت وكالة "فرانس برس" على نسخة منها فان المفوضية تشدد على أن إعادة فتح الحدود يجب أن تتم بشكل "منسق بأكبر قدر ممكن" ودون "تمييز".

وهي مجرد توصيات من قبل المفوضية الأوروبية، لأن الأمر يعود إلى الدول الأعضاء لكي تقرر رفع هذه القيود، التي فرضتها لمواجهة الوباء.

وتوصي بروكسل أنه حين تكون دول تسجل وضعا مماثلا لفيروس كورونا، واعتمدت نفس الإجراءات الوقائية، فيجب أن تعامل بنفس الطريقة.

وإذا على سبيل المثال فتحت النمسا حدودها مع ألمانيا، فيجب أن تقوم بالمثل مع جمهورية التشيك، إذا كان وضع هذه الدولة مشابها لوضع ألمانيا.

وبنفس الطريقة حين تفتح دولة ما حدودها مع دولة أخرى، فيجب أن تقوم بذلك بالنسبة لكل السكان، سواء كانوا يحملون الجنسية أم لا.

وتوصي المفوضية الأوروبية أيضا الدول الأعضاء باتخاذ قراراتها بناء على تقدير صحي للوضع في كل دولة، وعبر التواصل في ما بينها.

ومسألة استعادة حرية التنقل ضمن فضاء "شنغن" تعتبر أساسية للسياحة الأوروبية، وهو قطاع يشكل 10% من إجمالي الناتج الداخلي للاتحاد الاوروبي، و12% من الوظائف.

وفي بعض دول جنوب أوروبا مثل اليونان وإيطاليا وإسبانيا والبرتغال، فان هذه النسبة أعلى بكثير.

كما تتطرق المفوضية في توصياتها إلى المسألة الشائكة المتمثلة بالتعويض أم لا على الرحلات التي يتم إلغاؤها، داعية إلى اعتماد مقاربة مشتركة لدى شركات النقل والسفريات، بخصوص تعويض الرحلات التي يتم الغاؤها.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟