أخبار عاجلة
عودة الاشتباكات بين الجيش السوري و”قسد” في حلب -
البيت الأبيض: ترامب سيلتقي بزيلينسكي الأحد  -
بولندا تغلق مطارين بسبب غارات روسية على أوكرانيا -
ما هي أفضل أنواع البذور لصحة القلب؟ طبيب يجيب -
البركان الأنشط في أوروبا يستيقظ! (فيديو) -
عد تنازلي “مزدوج” للانتخابات النيابية -
شتاء لبنان.. تعددت وسائل التدفئة والأزمة واحدة -

مصير لبنان يتقرّر بغضون الشهرين المقبلين: إما الحصول على مساعدات وإلّا الأسوأ!

مصير لبنان يتقرّر بغضون الشهرين المقبلين: إما الحصول على مساعدات وإلّا الأسوأ!
مصير لبنان يتقرّر بغضون الشهرين المقبلين: إما الحصول على مساعدات وإلّا الأسوأ!
رأت مصادر لـ"الأنباء الإلكترونية" أن، "مصير لبنان يتقرّر في غضون الشهرين المقبلين، فإما أن تنجح الحكومة بالحصول على مساعدات من صندوق النقد، ومن الدول المانحة، وتباشر بالإصلاحات، وإلّا فإن الأمور ستتجه إلى الأسوأ".

في هذا السياق، اعتبر الخبير المالي والاقتصادي، نسيب غبريل، في حديثٍ مع "الأنباء"، أن مجرّد حصول التكليف بهذه السرعة أدّى بالطبع إلى عدم استمرار حكومة تصريف الأعمال، وهي  التي كانت ستؤدي إلى الشلل حتماً على كافة المستويات، قائلاً: "يجب تشكيل حكومةٍ فعّالة تأخذ قراراتٍ مؤلمة وليست جريئة فقط، والتي تبدأ بالعملية الإصلاحية، وتتوصّل إلى اتفاقٍ مع صندوق النقد الدولي. فالصندوق لديه إجراءاتٍ معيّنة ستضطر الحكومة إلى اتّخاذها. فالأولوية برأيه للإصلاحات وتطبيق الإجراءات التي يطالب بها، وأن تأخذ الحكومة على عاتقها إعادة إعمار الأماكن المدمّرة بعد انفجار المرفأ، والتعويض على المتضرّرين وإعادة العجلة الاقتصادية إلى دورتها، وهو ما يؤدّي إلى خلق فرص عمل جديدة، ويحدّ من البطالة".

ورأى غبريل أن "الأولوية القصوى للحكومة هي استعادة الثقة، وهذا لا يتمّ إلّا من خلال الإصلاحات".

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ارتفاع طفيف بأسعار النفط 
التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟