اعتبرت أوساط مقرَّبة من بعبدا أن الحكومة الحالية ستبقى لآخر العهد، بغض النظر عمّا تواجهه من صعوبات في معالجة الأوضاع الاقتصادية والمالية والصحية الناتجة عن وباء الكورونا!