بدا السباق السياسي والحزبي حاميا في إطار الإعلان عن مبادرات محلية متواضعة لمساعدة الفقراء فيما بقيت المبادرات الكبرى بعيداً من الضوء الإعلامي، بحسب "الجمهورية".