أخبار عاجلة
قبلان: لبنان يمرّ بـ”مخاض وطني حاد” -
مدافع جديد على رادار برشلونة.. من هو؟ -
إليكم أبرز الخرافات الطبية التي انتشرت في 2025 -
كركي: مستمرّون في تثبيت التعافي الصحي وتعزيز الثقة -
برّي هنّأ بالأعياد: بالمحبة والوحدة ننقذ لبنان -
زلزال عنيف ضرب تايوان... هذه قوّته -
ما حقيقة تفتيش منازل في بلدة محرونة جنوبي لبنان؟ -

عون في العيد الثمانين للأمن العام: فخورون بصرح يحمي لبنان

عون في العيد الثمانين للأمن العام: فخورون بصرح يحمي لبنان
عون في العيد الثمانين للأمن العام: فخورون بصرح يحمي لبنان

هنأ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، المديرية العامة للامن العام، قيادة وضباطاً وعسكريين في العيد الثمانين لتأسيسها الذي يصادف اليوم الاربعاء في 27 آب الحالي، معربا عن “فخره واعتزازه بهذا الصرح الأمني العريق الذي شكل على مدى ثمانية عقود ركيزة أساسية في حماية أمن لبنان واستقراره”.

وقال: “إن المديرية العامة للأمن العام، بما تضطلع به من مهام حيوية ومتنوعة، تجسد معنى الخدمة الوطنية الشريفة. فهي العين الساهرة على أمن المعابر الحدودية على اختلاف أنواعها، والحارس الأمين الذي يضبط حركة تنقل الاشخاص براً وبحراً وجواً، مؤمنة بذلك سيادة الدولة على حدودها وحامية كرامة الوطن”.
وأشاد عون “بالدور المحوري الذي تؤديه المديرية في حماية الأمن القومي اللبناني”، مضيفًا: “لا يسعني إلا أن أحيي التضحيات الجسيمة التي قدمها و لا يزال يقدمها عناصرها في سبيل أداء الواجب المقدس. فقد برهنوا على مدى عقود أنهم، مع رفاقهم في الجيش والمؤسسات الامنية الأخرى، الدرع الواقي أمام كل من يحاول المساس بأمن لبنان واستقراره، وسلامة أراضيه. ولعل ما حققه الامن العام من إنجازات على مختلف الصعد، لا سيما تأمين سلامة المسافرين وتنظيم الحركة في المطارات والموانئ والمعابر الحدودية وتنظيم رحلات العودة للنازحين السوريين ، يشكل مصدر فخر لكل لبناني غيور على وطنه”.
وختم: “في هذا اليوم المبارك، أجدد ثقتي الكاملة بقيادة المديرية العامة للامن العام وبضباطها وأفرادها وبقدرتهم جميعاً على مواصلة رسالتهم النبيلة، مؤكداً دعم الدولة اللبنانية الكامل لهم في أداء مهامهم الجليلة. كما أدعو الله أن يحفظهم مع عائلاتهم ويسدد خطاهم، وأن يمن على لبنان بالأمن والاستقرار”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق توقيف 3 أشخاص بتهمة سرقة السيارات
التالى ما حقيقة تفتيش منازل في بلدة محرونة جنوبي لبنان؟