أخبار عاجلة
يسرا خارج الموسم الرمضاني 2026 -
برجك اليوم -
قلة الحركة… خطر على الصحة -
رفع عبء “قانون قيصر” عن لبنان: نهاية حصار غير معلن -
نزع سلاح “الحزب” شمال الليطاني مثل جنوبه؟ -
“قسد” تعيد ترتيب أوراقها عبر لبنان -
كانون الثاني موعد نزع السلاح على يد الجيش أو إسرائيل -
فانس: أولويتنا كبار السن الأميركيون وليس أوكرانيا -

هاني بحث مع نقابة الدواجن في متطلّبات القطاع

هاني بحث مع نقابة الدواجن في متطلّبات القطاع
هاني بحث مع نقابة الدواجن في متطلّبات القطاع

زار وفد من النقابة اللبنانية للدواجن برئاسة وليم بطرس وزير الزراعة نزار هاني في مكتبه في الوزارة، وجرى البحث في “أوضاع القطاع وتنفيذ الإستراتيجية الوطنية لقطاع الدواجن، وبشكل أساسي المخاطر التي تهدد مصانع مصنعات الدجاج جراء منع استيرادها من قبل معظم الدول العربية والسماح بدخول منتجات مماثلة الى السوق اللبنانية من دون أن تخضع للرسوم”.

وقالت النقابة في بيان إن “الإجتماع مع الوزير هاني كان مثمراً، حيث أبدى وزير الزراعة تفهمه لمختلف مطالب النقابة، مشددا على ضرورة تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لقطاع الدواجن كما هو مخطط لها”.

كما أكد هاني للوفد أنه “سيتابع موضوع مصنعات الدجاج وإيجاد حل للحفاظ على هذه الصناعة الواعدة والهامة”.

وأشارت النقابة الى أنها وضعت الوزير هاني في صورة المخاطر المحدقة بقطاع مصنعات الدجاج، مشددة على “ضرورة إتخاذ الخطوات المناسبة لحماية مصنعات الدجاج المهددة بخطر وجودي، جراء منع إدخالها الى الاسواق العربية في مقابل السماح للمنتجات العربية المماثلة بالدخول الى لبنان من دون رسوم جمركية”.

وأضاف البيان: “إن النقابة أبدت إستغرابها خلال الإجتماع، حول سماح لبنان بإستيراد هذه المنتجات من دون الرسوم الجمركية، على الرغم من أن الدجاج المستخدم في هذه الصناعة ليس من الإنتاج المحلي لهذه الدول العربية”.

كذلك، طالبت النقابة “بضرورة معاملة الدول العربية بالمثل، وبالتالي إعادة تفعيل إجازات الإستيراد لهذه المنتجات وبشكل سريع، ريثما يتم وضع رسوماً جمركية عليها، حمايةً لهذه الصناعة الناشئة في لبنان، التي باتت لا تستطيع المنافسة في سوقها الداخلية، وفي الوقت نفسه تُمنع من تصدير منتجاتها الى الدول العربية، ما يعني سقوطها الحتمي”.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق إسرائيل تقفل ملف التحقيق في مقتل جندي ومدني في الجنوب
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!