يُبدي النائب السابق وليد جنبلاط في مجالسه الخاصة الأسف لعدم قبول الطعن المقدّم من الناشطة جمانة حداد في بيروت الأولى، والذي كان سيؤدي قبوله الى تطيير نيابة عضو «تكتل لبنان القوي» أنطوان بانو.
ومن جهة أخرى، بَدا جنبلاط محترماً لقرارات المجلس الدستوري على الرغم من الجدل السياسي الذي أثاره إعلان بطلان نيابة ديما جمالي، مؤكداً «أنا لا أناقش في دستورية وقانونية قرارات صادرة عن المجلس الدستوري».