أخبار عاجلة

تفاصيل جديدة عن حرب عزيز وبوصعب: نيرانها لم تهدأ.. وهل يبقى جان بـO.T.V؟

تفاصيل جديدة عن حرب عزيز وبوصعب: نيرانها لم تهدأ.. وهل يبقى جان بـO.T.V؟
تفاصيل جديدة عن حرب عزيز وبوصعب: نيرانها لم تهدأ.. وهل يبقى جان بـO.T.V؟

تحت عنوان "هل يبقى عزيز في محطة الـO.T.V؟" كتبت صونيا رزق في صحيفة "الديار": "حرب مستشاريّ رئيس الجمهورية الوزير السابق الياس بو صعب والاعلامي جان عزيز لم تخفت نارها بعد لانها لا تزال تحت الرماد، وإن عمل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على إطفائها بعض الشيء، لكنها لا تزال في النفوس لانها ادت الى إهانة الاول وفقدان عمل الثاني في القصر الجمهوري تحت مشهد تقديم الاستقالة، فيما الحقيقة تؤكد بأن الرئيس عون طلب من عزيز تقديم إستقالته وقبلها، بعد ان اهان بدوره زميله مستشار عون للشؤون الدولية بو صعب ضمن مقدمة اخبارية نارية جداً "لم تترك للصلح مطرح" كما يقال بالعامية.

وقد اقتنع رئيس الجمهورية بالخطأ الكبير الذي ارتكبه عزيز في حق مستشاره للشؤون الدولية بوصعب حيث اعتبر انه سبّب اساءة كبيرة لموقع بوصعب، فقرر ازاحة عزيز ومعاقبته.

الى ذلك تنقل مصادر في "التيار الوطني الحر" رفضها للهجومات التي قام بها عزيز بالجملة خلال مقدمات نشراته على مدى فترات متتالية، ومنها عدم إطفائه النيران على أثر الاشكال مع رئيس مجلس النواب نبيه بري جراء الفيديو المنتشر والتي حوى كلاماً من رئيس التيار الوزير جبران باسيل عن رئيس مجلس النواب، مع الاشارة الى ان رئيس الجمهورية طلب تهدئة الوضع إلا ان عزيز ساهم في إشعال النيران، كما ان ردّه على بو صعب فيما يخص كلام الاخير خلال حديث تلفزيوني عن الوجود السوري في لبنان وعدم اعتباره احتلالاً، في حين ان بو صعب عاد واصدر بياناً اوضح فيه الامر معتبراً بأن الحكومات المتعاقبة شرّعت الوجود السوري في لبنان عبر جميع بياناتها الوزارية، لذلك لا يعتبر احتلالاً، وتابع: «أما أنا الياس بو صعب فلم أكن موافقاً على الوجود العسكري السوري لأنه كان علينا أن نمرّ عبر الحواجز السورية للوصول الى قرانا".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى "الوادي الأخضر": من ذروة المجد إلى شفا الانهيار؟