إتصل مرجع سياسي برئيس حزب وقال له: "شغلتلّي بالي، ليش مقلِّل كلامك هالفترة». فأجابه: «أنا منصرف لقراءة كليلة ودمنة"، بحسب ما جاء بأسرار "الجمهورية".