تردّد أن الدوائر الرسمية، سواء في القصر الجمهوري أو في السراي الحكومي أو وزارة الخارجية، تبلّغت معلومات من مصادر ديبلوماسية، يرجّح أن تكون فرنسية، مفادها أن على المسؤولين اللبنانيين توخي الحذر في هذه المرحلة الدقيقة والحساسة، والعمل على ضبط الإيقاع الداخلي وبذل المستحيل للحفاظ على الإستقرار الداخلي، بإعتبار أن مشاريع "سيدر" ستتوقف تلقائيًا مع أول ضربة كفّ.