أخبار عاجلة

'هجوم إشتراكي' مضاد.. ولكن إيجابي!

'هجوم إشتراكي' مضاد.. ولكن إيجابي!
'هجوم إشتراكي' مضاد.. ولكن إيجابي!

في إطار الإشتباك السياسي الحاصل بين "التيار الوطني الحرّ" والحزب "التقدمي الإشتراكي"، والذي تبع حادثة قبرشمون، وفي ظل الهجوم العوني الكبير على المصالحة وإعتبارها "هشة"، لاحظ متابعون قيام كوادر في الحزب "التقدمي الإشتراكي" بالمشاركة في الإحتفالات الدينية والقداديس في القرى والبلدات المسيحية في الجبل، كما شهدت الأعراس والمناسبات الحزينة لدى المسيحيين مشاركة إجتماعية درزية واضحة، الأمر الذي أُعتبر بمثابة "هجوم إشتراكي" مضاد، لكن بنكهة إيجابية لمواجهة الخطاب العوني.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى