أشارت مصادر مطلعة إلى أن اللقاء المزمع عقده في عين التينة بين بعض القياديين في الحزب "التقدمي الإشتراكي" وآخرين في "حزب الله" لن يكون بالضرورة لقاء مصارحة أو تسوية أو حتى مصالحة.
ولفتت المصادر إلى أن "حزب الله" لم يعطِ بعد أي جواب إيجابي حول رغبته بحل الخلاف مع المختارة، لكنه لن يمانع بعقد لقاء في عين التينة للإطلاع على الموقف الإشتراكي الجديد.