يقول مقرّبون من "حزب الله" إن "تمسّك احزب الله بالحريري رئيسا للحكومة يعود، إضافة إلى ما يمتلكه من اتصالات عربية ودولية كما لدى المؤسسات المالية الكبرى، إلى تعهده السابق والحالي على عدم إثارة موضوع سلاح المقاومة، وتجنب الخوض في المسائل الإشكالية المتعلقة بالمشهدين، الإقليمي والدولي".