خلصت مصادر سياسية إلى أن "الاستشارات النيابية قد تؤجّل من جديد على الرغم من طلب الرئيس سعد الحريري عدم تأجيلها وتأكيده أنه سيشارك فيها وكتلته الخميس".
واعتبرت أوساط برلمانية أن "خطوة الحريري وضعت حدا للجدل الذي دار في الساعات الأخيرة حول ضغوط داخلية وخارجية لاستبعاده عن موقعه، إلا أنها في نفس الوقت تنقل الكرة إلى ملعب الثنائية الشيعية، لاسيما حزب الله في تقرير الخيارات المقبلة".