علمت "السياسة" أن "حملة الاعتراض في الشارع السني على طريقة تسمية دياب، ستتسع في الأيام القليلة المقبلة، سعياً لدفعه إلى الاعتذار، ورفضاً لإقدام “حزب الله” على الاستهانة بمشاعر الطائفة السنية، ووضع العقبات أمام ممثلها الوحيد الرئيس سعد الحريري، والعمل على ترشيح شخصية لا تلقى قبولًا من طائفته، دون استبعاد حصول اجتماع لرؤساء الحكومات السابقين، بحضور الرئيس الحريري، رفضاً لتولي دياب رئاسة الحكومة".