بحسب موقع Health، الأعراض المبكرة لـ"طنين الأذن النابض" عادة ما تكون خفية ومتقطعة، وقد يزداد الوعي بها عند الليل أو أثناء الراحة. أحيانًا يمكن تخفيف الصوت مؤقتًا عند تطبيق ضغط لطيف على الرقبة. وتشمل التغيرات الشائعة:
- صوت نابض أو إيقاعي مشابه لنبض القلب
- وعي أكبر بالأذن المصابة
- تغيرات في الصوت مع وضع الرأس أو الحركة
- زيادة ملاحظة الصوت أثناء الراحة أو الليل
والأسباب غالبًا تكون طبيعية أو قابلة للعلاج، مثل زيادة تدفق الدم أثناء الحمل أو الحمى أو المجهود البدني، فقر الدم، السوائل أو الالتهاب في الأذن الوسطى، أو التفاوتات التشريحية للأوردة قرب الأذن. كما قد يساهم الإجهاد أو التعب في زيادة إدراك الصوت.
ومع ذلك، قد يشير الطنين أحيانًا إلى حالات صحية أكثر خطورة، مثل تضييق الشرايين أو اتصالات غير طبيعية بين الشرايين والأوردة، ارتفاع ضغط الدم المزمن، أو أورام الأوعية الدموية بالقرب من قاعدة الجمجمة. (إرم نيوز)



