عثر في حقل يملكه كيم إيريك فيلينغ دوبفيك بالقرب من بلدة أندالسنيس في النرويج، على تمثال صغير مذهّب نادر للمسيح، يعود عمره إلى حوالي 800 عام.
ويُعتقد أن عمر التمثال يعود إلى نهاية القرن الثاني عشر أو مطلع القرن الثالث عشر الميلادي، وقد عُثر عليه على عمق بضع سنتيمترات فقط تحت سطح التربة.
Advertisement
ويُعتقد أن عمر التمثال يعود إلى نهاية القرن الثاني عشر أو مطلع القرن الثالث عشر الميلادي، وقد عُثر عليه على عمق بضع سنتيمترات فقط تحت سطح التربة.
وأكّد الخبراء في الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، أنّ التمثال لا يزال في حالة جيّدة رغم مرور نحو ثمانية قرون، ولا تزال آثار الطلاء الذهبي واضحة على سطحه في عدة أماكن، مما يعكس قيمته العالية في العصور الوسطى.
ويفترض الباحثون أن التمثال كان يخص كنيسة أو مصلى صغير كان موجودا في الموقع الديني الذي اختفى بالكامل الآن.
والأمر اللافت أن التمثال وُجد ملقى في طبقة التربة الصالحة للزراعة، حيث كان من المتوقع أن يتعرض للتلف. (روسيا اليوم)



