وُجّهت إلى أمّ في ولاية فلوريدا تُدعى روزيتا سميث (50 عاماً) تهمة "الاعتداء الجسيم"، بعد اتهامها بإطلاق النار على ابنها في فخذه خارج مطعم "ريد روستر" يوم عيد الميلاد.
وبحسب إفادة توقيف، استُدعيت شرطة ميامي إلى المكان قرابة الساعة 5:30 مساءً يوم الخميس 25 كانون الأول، حيث عثر عناصرها على الضحية ممدداً على الأرض ينزف من فخذه الأيسر، قبل نقله إلى المستشفى. وقال الضحية للمحققين إن الخلاف بدأ داخل المطعم ثم استمر خارجه وأثناء وجودهما في سيارة والدته، قبل أن تُخرج مسدساً ويغادر السيارة، لتُطلق رصاصة واحدة أصابته، ثم غادرت الموقع.
وبحسب إفادة توقيف، استُدعيت شرطة ميامي إلى المكان قرابة الساعة 5:30 مساءً يوم الخميس 25 كانون الأول، حيث عثر عناصرها على الضحية ممدداً على الأرض ينزف من فخذه الأيسر، قبل نقله إلى المستشفى. وقال الضحية للمحققين إن الخلاف بدأ داخل المطعم ثم استمر خارجه وأثناء وجودهما في سيارة والدته، قبل أن تُخرج مسدساً ويغادر السيارة، لتُطلق رصاصة واحدة أصابته، ثم غادرت الموقع.
في المقابل، أفادت سميث أثناء الاستجواب بأن ابنها هدّدها بالاعتداء داخل السيارة ورفض مغادرتها، معتبرة أنها تصرفت دفاعاً عن النفس. وأظهرت سجلات المحكمة أنها دفعت ببراءتها في 26 كانون الأول، مع تحديد جلسة بشأن الحبس الاحتياطي يوم الاثنين 29 كانون الأول. (بيبول)



