أخبار عاجلة
اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق -
أول كلب آلي يحمل قاذفًا للهب في العالم -

فضيحة تسريب رسائل جنسية من ملياردير لعشيقته.. هذا الرئيس له دور!

فضيحة تسريب رسائل جنسية من ملياردير لعشيقته.. هذا الرئيس له دور!
فضيحة تسريب رسائل جنسية من ملياردير لعشيقته.. هذا الرئيس له دور!
عيّن مؤسس "أمازون" جيف بيزوس وهو أغنى شخص في العالم، فريقا أمنيا للتحقيق بشكل دقيق بشأن من يقف وراء تسريب رسائله الجنسية إلى عشيقته، لمجلة أميركية مما تسببت بالطلاق من زوجته.

وبحسب "ديلي بيست"، فإن بيزوس صار مقتنعًا، بوجود دوافع سياسية وراء تسريب الرسائل الحميمية التي تبادلها مع مقدمة الأخبار لورين سانشيز، إلى مجلة "ناشيونال إنكوايرر".


وكان بيزوس وزوجته قد أعلنا الطلاق بعد زواج دام نحو 25 عامًا، ونسب بيزوس الفضل إلى زوجته ماكينزي 48 سنة، لدعمها عندما انتقل الزوجان إلى سياتل من نيويورك لإطلاق موقع أمازون الذي قاده إلى ثروته الطائلة.

وجاء إعلان الطلاق بالتزامن مع ظهور تفاصيل الرسائل الجنسية، وبما أن بيزوس هو أغنى رجل في العالم، فإن طلاقه عن زوجته "قد يصبح أغلى انفصال في التاريخ"، على اعتبار أن ثروتهما تقدر بنحو 135 مليار دولار.

وبحسب مصادر صحافية، فإن التحقيق الذي موله بيزوس، درس ثلاث فرضيات بشأن تسريب الرسائل التي يكتب فيها أغنى رجل في العالم إلى صديقته.

وفي البداية، رجحت فرضية أولى أن يكون هاتف بيزوس قد تعرض للقرصنة، لكن عملية تحقق رقمية استبعدت هذا الأمر ولم تجد أي مؤشر يؤكد حصوله.
وفي فرضية ثانية، لم يستبعد المحققون أن تكون صديقة بيزوس هي التي سربت الرسائل حتى تؤثر على زواج الرجل الذي تقيم معه العلاقة، لكن التحقيق لم يكشف أيضا ما يدين لورين سانشيز.

أما الفرضية الثالثة، فهي وجود دوافع سياسية، لاسيما أن الفضيحة تم نشرها في مجلة "ناشيونال إنكوايرر" عوض مجلة أخرى مرموقة في الولايات المتحدة.

وتبرز الدوافع السياسية لأن بيزوس هو مالك صحيفة "واشنطن بوست" التي ينتقدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على الدوام، ويقول إنها تروج أخبارًا زائفة ضده.

ويسعى المحققون إلى معرفة ما إذا كان أشخاص مقربون من محيط الرئيس الأميركي قد وقفوا وراء الوصول إلى رسائل بيزوس وتسريبها للصحافة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى القطب الشمالي: نزاع جديد تتفوق فيه موسكو على واشنطن