علِم "لبنان 24" من مصادر شديدة الإطلاع أن وجهة حاملة النفط الإيرانية التي إحتجزتها البحرية البريطانية في جبل طارق لم تكن سوريا.
وأشارت المصادر إلى أن الوجهة الحقيقة هي دولة ملتزمة شكلياً العقوبات الأميركية على إيران لكنها في الواقع لا تزال تحصل على النفط منها.