تجارة السيارات 'تنتعش' أخيراً… بعد تراجع 'مخيف'!
مع رفع قيود وإجراءات العزل المنزلي، انتعشت تجارة السيارات قليلاً، بعد أشهر من انخفاض ضخم وُصِف بـ "المخيف" في المبيعات، بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا.
وذكرت بيانات مبدئية لمجموعة صناعية أن عمليات تسجيل سيارات جديدة في بريطانيا تراجعت بواقع الثلث، على أساس سنوي، في حزيران، عندما استأنف تجار سيارات كثيرون نشاطهم بعد رفع تدابير العزل العام لاحتواء مرض كوفيد-19.
وقالت جمعية صناع وتجار السيارات إنه تم تسجيل نحو 145 ألف مركبة خلال شهر حزيران.
وتراجعت عمليات التسجيل في آذار 44 في المئة، وفي نيسان 97 في المئة، وفي أيار 89 في المئة.
وأضافت الجمعية أنه منذ بداية العام حتى الآن تراجعت السوق نحو 50 في المئة عما كانت عليه خلال نفس الفترة في 2019.
ولم تستأنف كل مصانع السيارات البريطانية نشاطها، وتعمل مصانع كثيرة بطاقة مقلصة مع محاولة صناع السيارات تحقيق توازن بين العرض والطلب.
وعلى الرغم من السماح لصالات بيع السيارات باستئناف نشاطها ابتداء من أول حزيران في إنجلترا، اضطر التجار في ويلز واسكتلندا للانتظار حتي 22 حزيران و23 تموز المقبل على الترتيب.
وذكرت بيانات مبدئية لمجموعة صناعية أن عمليات تسجيل سيارات جديدة في بريطانيا تراجعت بواقع الثلث، على أساس سنوي، في حزيران، عندما استأنف تجار سيارات كثيرون نشاطهم بعد رفع تدابير العزل العام لاحتواء مرض كوفيد-19.
وقالت جمعية صناع وتجار السيارات إنه تم تسجيل نحو 145 ألف مركبة خلال شهر حزيران.
وتراجعت عمليات التسجيل في آذار 44 في المئة، وفي نيسان 97 في المئة، وفي أيار 89 في المئة.
وأضافت الجمعية أنه منذ بداية العام حتى الآن تراجعت السوق نحو 50 في المئة عما كانت عليه خلال نفس الفترة في 2019.
ولم تستأنف كل مصانع السيارات البريطانية نشاطها، وتعمل مصانع كثيرة بطاقة مقلصة مع محاولة صناع السيارات تحقيق توازن بين العرض والطلب.
وعلى الرغم من السماح لصالات بيع السيارات باستئناف نشاطها ابتداء من أول حزيران في إنجلترا، اضطر التجار في ويلز واسكتلندا للانتظار حتي 22 حزيران و23 تموز المقبل على الترتيب.
