أخبار عاجلة
هل تقع الحرب أم ينجح “الرقص على حافتها”؟ -
الإرادة اللبنانية حاسمة لاستكمال “حصرية السلاح” -
مشروع الفجوة المالية نجم ساحة النجمة في الـ2026 -
تفاهم مصري – لبناني يمهد لتعاون مستقبلي في الطاقة -
الـH3N2 يضرب لبنان: قدرة المستشفيات نفذت -
هدى شعراوي تكشف موقفها من دخول ابنتها في عالم الفن -
حفلات رأس السنة لمن يملك “القدرة والجرأة” -
قبل صافرة البداية… الحرارة تقلق منظمي كأس العالم 2026 -
تنميل الوجه المفاجئ.. إشارة لا تُهمل -

بعد تراجع 'MEA'.. هل يعود اللبنانيون إلى دفع تذاكر السفر بالدولار؟

بعد تراجع 'MEA'.. هل يعود اللبنانيون إلى دفع تذاكر السفر بالدولار؟
بعد تراجع 'MEA'.. هل يعود اللبنانيون إلى دفع تذاكر السفر بالدولار؟

قال نقيب اصحاب مكاتب السفر والسياحة جان عبود لـ"صوت لبنان 100.5": "مطلبنا هو توحيد التعامل بين شركات الطيران ووكالات السفر والسياحة".

وأضاف عبود: "80 إلى 90% من شركات الطيران الاجنبية يقبضون بالدولار، نحاول تثبيت الدفع بالعملة اللبنانية اسوة ببقية الدول التي تتعامل معها Iata، اما في حال استمر الوضع على ما هو عليه فهو متجه الى الزوال". 

 

من جهته، قال وزير السياحة رمزي المشرفية: "المشكلة تطال اكثر من قطاع في البلد وهي ليست وليدة الساعة الموضوع بحاجة الى معالجة اساسية ، والمشكلة الاساسية هي ان العقد الموقع مع Iata كان بالعملة الاجنبية والحل ان تكون كل الاتفاقيات بالعملة اللبنانية". 

وتراجعت الخطوط الجوية اللبنانية شركة طيران الشرق الأوسط (ميدل إيست) عن قرارها بيع تذاكر السفر بالدولار، يوم الأحد بعدما أثارت موجة من الغضب الشعبي والسياسي أمس، وتلويحاً بمقاضاتها لمخالفة القانون، خصوصاً أنها شركة يملكها مصرف لبنان.

وكان قرار الشركة وشركات السياحة والسفر، باعتماد الدولار الأميركي في بيع تذاكر السفر، ابتداء من أمس (الاثنين)، أثار موجة من الرفض والاستنكار. وأتى هذا الرفض انطلاقاً من مخالفة القرار للقوانين التي تفرض على مؤسسات الدولة التعامل بالعملة الوطنية (الليرة)، في الوقت الذي تمنع المصارف فيه حصول المودعين على أموالهم بالدولار الأميركي، وتفرض عليهم سحبها بالليرة اللبنانية، وفق السعر الذي يحدده مصرف لبنان، أي بـ1517، فيما يصل سعره في السوق السوداء لدى الصرافين إلى نحو 2400 ليرة.


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى عصب الاقتصاد الألماني تحت الضغط… ما القصة؟