أخبار عاجلة
ما جدوى السلاح شمال الليطاني؟ -
“الحزب” يراهن على “حماس” لعرقلة حصرية السلاح -
باخرة النيترات.. لماذا سكت المالك وتكلّم القبطان؟ -
خطاب الميلاد الرئاسي تطمينات من دون ضمانات -
برجك اليوم -
متى يشير فقدان الصوت إلى مشكلة صحية خطيرة؟ -
مانشستر يونايتد يهزم نيوكاسل بهدف دورغو -
“الحزب” أمام خيارين: التسليم أو الهزيمة -
“الحزب” يراهن على المسيّرات الهجومية -

سلام: الدولة ماضية في بسط سلطتها على كامل أراضيها

سلام: الدولة ماضية في بسط سلطتها على كامل أراضيها
سلام: الدولة ماضية في بسط سلطتها على كامل أراضيها

استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في السرايا الحكومية سفراء دول الاتحاد الأوروبي، بحضور سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى لبنان، السيدة ساندرا دي وايل.

وشكر الرئيس سلام ممثلي دول الاتحاد الأوروبي على دعمهم الإنساني والاقتصادي المستمر للبنان، وأطلعهم على مسار الإصلاحات الجارية، وما يُرتقب تنفيذه في الأسابيع والأشهر المقبلة. وأكّد أن” الدولة ماضية في بسط سلطتها على كامل أراضيها، كما جاء في اتفاق الطائف والبيان الوزاري”.

من جهة أخرى، أشاد بمساهمة دول الاتحاد بأكثر من 600 مليون دولار للمناطق المتضررة من العدوان، معتبرًا أن “هذا الدعم يشكّل ركيزة أساسية لتعزيز صمود السكان والحفاظ على الاستقرار”.

وشدّد رئيس الحكومة على”أهمية تجديد ولاية قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل) لسنة إضافية، نظرًا لدورها المحوري في تعزيز الاستقرار في الجنوب، وتطبيق القرار 1701″.

من جهتهم، أكّد السفراء التزام الاتحاد الأوروبي الثابت بدعم لبنان، وشدّدوا على” استمرار دعمهم للمسار الإصلاحي، ولا سيّما في الشقين الاقتصادي والمالي، بالإضافة إلى استقلالية القضاء”. كما أعربوا عن “مساندتهم للخطوات التي تُسهّل العودة الآمنة والمستدامة للنازحين السوريين إلى بلادهم”.

واستقبل الرئيس سلام، وفدًا من مجلس العلاقات العربية والدولية، برئاسة رئيس المجلس، محمد جاسم الصقر، وعضوية كلٍّ من الرئيسين السابقين أمين الجميّل وفؤاد السنيورة، ونائب رئيس الحكومة الدكتور طارق متري. وتناول اللقاء الأوضاع العامة في لبنان والمنطقة.

كما استقبل السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون وتم في خلال اللقاء البحث في الأوضاع العامة والمستجدات السياسية.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق مصر تستكمل جهود منع التصعيد في لبنان
التالى رسالة إلى الحَبر الأعظم بلغة الحِبر الأعظم!