أكدت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان، "موقفها الثابت بعدم جواز حرق أي علم لأي دولة، ولا سيما الصديقة منها، والتي للبنان علاقات ديبلوماسية ومصالح اقتصادية معها، وذلك حرصا على حسن العلاقات واحترام الدول، وحفاظا على مصالح لبنان واللبنانيين".
واستنكرت الخارجية "هذه الأفعال التي تضر بلبنان وشعبه وتحديدا ما حصل أخيرا من حرق للعلم التركي وتعد على أحد الديبلوماسيين".