إستغربت أوساط سياسية وقوف وزير ضد وزير آخر في الحكومة ليُدافع عن مخالفين للقانون واعتبرت أن هذه المزايدة في إطلاق الشعارات الشعبوية في غير محلها، بحسب ما جاء بأسرار "الجمهورية".