أشار متابعون إلى أن "الاتفاق على الحصص والأسماء، بعد أن تم تجاوز العراقيل الأساسية في الأسابيع الماضية، كان يمكن تحقيقه خلال أيام قليلة، غير أن الحديث عن تأجيل قد يستغرق أسبوعا بعد اجتماع عون مع دياب في بعبدا، يوحي أن الأمر ليس لبنانيا، وأن نضوج الطبخة الحكومية بات يحتاج إلى توافقات جديدة إقليمية دولية".