عامل لزيادة أعراض كورونا طويلة الأمد.. ما هو؟

عامل لزيادة أعراض كورونا طويلة الأمد.. ما هو؟
عامل لزيادة أعراض كورونا طويلة الأمد.. ما هو؟

رجحت دراسة جديدة معاناة البدينات من أعراض فيروس كورونا طويلة المدى، أكثر من الرجال، وأن للوزن دور في حاجة المريضة إلى رعاية إضافية.

 

وأجريت الدراسة في جامعة إيست أنغليا، ونُشرت اليوم على موقع "مديكال إكسبريس"، وهي من أكبر الدراسات حول الأعراض طويلة المدى لكورونا في بريطانيا.

Advertisement

 

 

وتؤثر هذه الأعراض بطرق مختلفة، وأكثرها شيوعاً، ضيق التنفس، والسعال، وخفقان القلب، والصداع، والتعب الشديد، إلى جانب ألم الصدر، وضباب الدماغ، والأرق، وآلام المفاصل، والاكتئاب والقلق، وطنين الأذن، وفقدان الشهية، وتغير حاستي الشم والتذوق.

 

 

واعتمدت الدراسة على بيانات 1487 شخصاً عانوا من أعراض طويلة المدى لكورونا قبل التطعيم، وتبين أن أكثر من نصفهم كان يعاني من أكثر من عرض.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى