متعاقدون مستقلون في 'اللبنانية'.. هل يُحل ملف التفرّغ؟

متعاقدون مستقلون في 'اللبنانية'.. هل يُحل ملف التفرّغ؟
متعاقدون مستقلون في 'اللبنانية'.. هل يُحل ملف التفرّغ؟
كتبت فاتن الحاج في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " متعاقدون مستقلون في "اللبنانية": لجنة الأحزاب لا تمثلنا": " لا يتوقع كثير من الأساتذة المتعاقدين المستقلين في الجامعة اللبنانية حلحلة عادلة لملف التفرغ إذا بقي التوازن الطائفي هو الحكم، وفي ظل وجود لجان متابعة غير منتخبة، إما فرضت عليهم من الأحزاب ولا تمثلهم، أو أخرى مستقلة تسير فوق النقاط وتخشى تجاوز السقف الذي وضعته الأحزاب نفسها. النهج الذي ساد السنوات الأخيرة لم يتغير، كما تقول مصادر الأساتذة، لجهة الارتهان للأحزاب للحصول على حق يفترض أنّ يكون تلقائياً لمن تتوافر فيه الشروط الأكاديمية والقانونية، ولا سيما الكفاءة والحاجة. وبحسب المصادر، تمنع لجنة الأحزاب أي تحرك خارج سربها، فهي التي تنظم الاعتصامات والمؤتمرات الصحافية على إيقاع الأحزاب التي تنتمي إليها، ويتعرض كل من يفكر خلافاً لذلك لتهديد مبطّن بفسخ العقود، كأن يقول أحد أعضاء اللجنة لزملاء له في الجامعة إنه أجرى اتصالاً برئيس الجامعة فؤاد أيوب ليعلمه بعدم تحمّل اللجنة مسؤولية بيان صادر عن جهة مجهولة يهدّد بوقف التعليم عن بعد، ليجيبه رئيس الجامعة، بحسب ما ينقل عنه الأستاذ، أن يبلغ الجميع أن الجامعة لديها ما يكفي من أساتذة نقصت عقودهم، فمن يرد التوقف عن التعليم عن بعد، فليتوقف الآن وستحول ساعاته إلى من نقصت ساعات عقده!". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى